GETTING MY التشوهات المعرفية TO WORK

Getting My التشوهات المعرفية To Work

Getting My التشوهات المعرفية To Work

Blog Article



الأشخاص الواقعين في التشويه المعرفي غالبا ما يضخمون المواقف. 

: يجب أن يطلع المريض على قائمة التشوهات المعرفية الشائعة ومناقشة كيفية تأثير أفكارنا على الانفعالات.

يتوقَّع الشخص حدوث الكوارث دائماً على الرغم من عدم وجود سبب منطقي لشعوره بذلك، ويتخيَّل أسوأ ما قد يحدث، فمثلاً بعد أن حضَّر طالب جيداً للامتحان يبدأ بسؤال نفسه: "ماذا لو رسبت غداً؟ ماذا لو نسيت كل ما درسته؟"، ومن ثم قد يتسبب ذلك بتراجعه عن الذهاب إلى الامتحان خوفاً مما سيحدث معه.

تحدث التشوهات المعرفية نتيجة اضطرابات في الصحة العقلية للإنسان، فغالباً تشيع عند الأشخاص ممَّن يعانون من الاكتئاب أو القلق المزمن كنتيجة لتجارب سيِّئة قد مرُّوا بها، وجميعنا قد نمتلك أفكاراً سلبية في بعض الأحيان لكن نتكلم هنا عمَّن يمتلكون هذه المشكلة بشكل متكرر ومكثف للغاية؛ إذ إنَّ أفكارهم السلبية واليائسة تكون تلقائية وواضحة لمن يحيط بهم أو لمن يقابلهم لمرة واحدة فقط، فسرعان ما يكتشف ذلك من خلال حديثهم وتصرفاتهم.

ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺇﺭﺷﺎﺩﻱ ﻣﻌﺮﻓﻲ ﺳﻠﻮﻛﻲ ﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺑﻌﺾ ﻣﻈﺎﻫﺮ ﺍﻟﺜﻘﺔ ﺑﺎﻟﻨﻔﺲ ﻟﺪﻱ ﻋﻴﻨﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻲ

و بالتأكيد قد يصيب حدسنا من وقت لآخر ولكن لا يعني ذلك أنه علينا اتخاذه كمنهج حياة والحكم دائما بناء على تلك الحاسة السادسة.

الأشخاص ممَّن يعتقدون أنَّ كل كلمة يقولها الآخرون أو كل تصرف يتصرفونه هو عبارة عن رد فعل شخصي تجاههم، وقد يلومون أنفسهم نتيجة ذلك؛ فمثلاً شخص ما اشترى أحد معارفه هاتفاً محمولاً جديداً ومتطوراً، فاعتقد أنَّه اشتراه بهدف إغاظته فقط على الرغم من عدم وجود مواقف سابقة جعلته يبني هذا الرأي اعتماداً عليه.

إنه يتألف من إخفاء نقاط الضعف والمشاكل والفشل ، والاعتقاد بأن كل شيء على ما يرام أو أن الأشياء السلبية ليست مهمة عندما لا تكون في الحقيقة على هذا النحو.

في نهاية المطاف، تقوم تجاربنا وتحدياتنا بتحديد من نكون، وإذا تمكنا من فهم وتجاوز التشوهات المعرفية، فإننا سنمضي قدمًا نحو مستقبل يتسم بالنمو الشخصي والتفاعل الإيجابي مع العالم المعرفي الذي نعيش فيه.

يعتقد الشخص بأنَّ الآخرين هم السبب بحزنه وألمه، وعند فشله في أمر ما يبدأ بلوم الآخرين على الرغم من أنَّ الإنسان هو المسؤول الأول عما يحدث معه؛ فمثلاً يلوم التشوهات المعرفية الطالب زميله لأنَّه لم يذكِّره بأنَّ عليه أن يحل واجباته المنزلية إن نسيَ حلَّها.

تأكيد التحيز: يتضمن هذا التحيز البحث عن المعلومات التي تؤكد المعتقدات أو الافتراضات السلبية الموجودة مسبقًا وإعطاء وزن أكبر لها.

كما يشير اسمها ، فإن طريقة التفكير هذه تعني أن الناس ينسون الأشياء الإيجابية التي يحققونها أو التي تحدث لهم ، ويربطونها عدة مرات بالحظ أو الصدفة أو التفكير في أنها أحداث منعزلة لا تحدث عادة بينما هم في الواقع لا يحدثون. انتبه.

يتلقى الفرد مجاملات من زملائه وأصدقائه بشأن عمله، لكنهم يرفضون هذه المجاملات باعتبارها غير صادقة أو غير مستحقة.

مغالطة العقل: يحاول هؤلاء الأشخاص باستمرار إظهار أن لديهم الحقيقة المطلقة ، وسيحاولون ألا الامارات يكونوا مخطئين أو سيبررون أخطائهم حتى يقبلوا حقيقتهم فقط.

Report this page